جولة في حرم الكلية

منطقة تناول الطعام في كليتنا هي مساحة ترحيبية مصممة لتلبية تفضيلات الطهي المتنوعة. مع مجموعة متنوعة من خيارات الطعام التي تتراوح من الخيارات الصحية إلى المأكولات العالمية ، توفر منطقة تناول الطعام لدينا بيئة مريحة ومريحة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين للاستمتاع بوجبات لذيذة. سواء كنت تفضل خيار الوجبات السريعة أو تناول وجبة مريحة أثناء الجلوس ، فإن منطقة تناول الطعام لدينا تقدم مجموعة من الوجبات التي ترضي جميع الأذواق.

في كليتنا ، نتفهم أهمية توفير مساحة مريحة وجذابة للطلاب للاسترخاء والتواصل الاجتماعي كما يمكن للطلبة الاسترخاء والتواصل مع أقرانهم والمشاركة في محادثات هادفة. بفضل المقاعد المريحة ، والأجواء الترحيبية ، ومجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية ، تعزز منطقة المجلس الإحساس بالانتماء للمجتمع وتعمل كموقع تجمع مركزي في الحرم الجامعي.

تدرك كليتنا أهمية توفير مساحة هادئة للتأمل الروحي والصلاة. لدينا مساحة مخصصة للذكور وأخرى للإناث تقع في الطابق الرابع في المبنى.

تعد المكتبة مركزًا للمعرفة والنمو الفكري في كليتنا. توفر مكتبتنا ، المجهزة بمجموعة واسعة من الكتب والمجلات العلمية والموارد الرقمية ومواد الوسائط المتعددة ، بيئة مواتية للبحث والدراسة والاستكشاف الأكاديمي. أمناء المكتبات المطلعون لدينا متاحون لتقديم المساعدة والتوجيه والدعم ، مما يضمن حصول الطلاب على المعلومات التي يحتاجون إليها للتميز في مساعيهم الأكاديمية.

تماشياً مع التزامنا بتوفير الخبرات التعليمية المبتكرة ، تقدم كليتنا غرفة مخصصة للتعليم المدمج. تجمع هذه المساحة المتقدمة تقنيًا بين أفضل منهجيات التعلم التقليدية والرقمية ، مما يسهل خبرات التعلم التفاعلية والجذابة. مجهزة بأحدث التقنيات وموارد الوسائط المتعددة والأدوات التعاونية ، تشجع غرفة التعلم المدمجة المشاركة النشطة والتعاون والتفكير النقدي بين الطلاب ، مما يعزز نتائج التعلم الشاملة.

تتميز كليتنا بقاعة متعددة الأغراض مصممة لاستيعاب مجموعة واسعة من الأحداث ، بما في ذلك الندوات وورش العمل والمؤتمرات والتجمعات الثقافية. بفضل ترتيبات الجلوس المرنة والأنظمة السمعية والبصرية والتصميم الواسع ، تعمل هذه القاعة كمساحة ديناميكية للمناقشات الفكرية ومشاركة المعرفة والمشاركة المجتمعية. سواء كانت تستضيف متحدثين مميزين أو تنظم مؤتمرات أكاديمية أو تعقد ورش عمل تفاعلية ، فإن القاعة متعددة الأغراض الخاصة بنا توفر منصة للتبادلات الهادفة والفعاليات التي لا تنسى.

في كلية ليوا، نعتقد أن رفاهية طلابنا أمر بالغ الأهمية لنجاحهم الأكاديمي وخبراتهم الجامعية بشكل عام. لهذا السبب قمنا بإعداد عيادة متكاملة في مبنى الكلية. يعمل في عيادتنا فريق من المتخصصين ذوي الخبرة في مجال الرعاية الصحية الذين يكرسون جهودهم لتقديم رعاية طبية عالية الجودة وتعزيز نمط حياة صحي بين طلابنا.

تفخر كليتنا بتوفير مختبرات العلوم الصحية التي تقدم خبرات تعليمية عملية وتطبيقية للطلاب الذين يتابعون وظائف في مجال الرعاية الصحية. توفر هذه المختبرات المجهزة جيدًا بيئة آمنة وخاضعة للرقابة للطلاب لتطوير المهارات الأساسية وإجراء التجارب واكتساب المعرفة العملية تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس ذوي الخبرة. تعمل مختبرات العلوم الصحية لدينا على تمكين الطلاب من تطبيق المفاهيم النظرية على سيناريوهات العالم الحقيقي ، مما يضمن استعدادهم جيدًا لمساعيهم المهنية المستقبلية.

في كليتنا ، ندرك أهمية التدريب العملي في التعليم الهندسي. تم تجهيز مختبرات الهندسة لدينا بالكامل بالمعدات والأدوات المتطورة ، مما يتيح للطلاب المشاركة في التجارب العملية ، ومشاريع التصميم ، والأنشطة البحثية. توفر هذه المعامل بيئة تعليمية غامرة حيث يمكن للطلاب تطبيق المعرفة النظرية وتطوير مهارات حل المشكلات واكتساب رؤى عملية في مختلف التخصصات الهندسية.

في كليتنا ، نؤمن برعاية المواهب الإبداعية لطلابنا وتزويدهم بمنصة للتعبير عن أنفسهم. تقع كلية الإعلام لدينا في صميم هذا المسعى ، حيث تمكّن الطلاب من إنتاج محتوى جذاب لجمهور التلفزيون والراديو. توفر كلية الإعلام منصة للطلاب لعرض أعمالهم على جمهور أوسع. سواء كنت من عشاق الإعلام المخضرمين أو شخصًا ما بدأ للتو في استكشاف عالم الإنتاج التلفزيوني والإذاعي ، فإن استوديو التصير التلفزيوني واستوديو الصوت بالإضافة إلى غرفة التحرير مفتوحة لجميع العقول المتحمسة والمبدعة في المجال الإعلامي.

يوجد في كلية ليوا 13 معمل حاسوب مخصص للخدمات الطلابية. من بينها معمل كامل مجهز بأجهزة كمبيوتر iMac .
بالإضافة إلى معامل الحاسوب المذكورة، يوجد معملين ضمن مركز مصادر التعلم (المكتبة). حيث يحتوي كل منها على 12 جهازًا لمساعدة أعضاء هيئة التدريس والطلاب في الوصول إلى قاعدة بيانات المكتبة لدعمهم في مشاريعهم البحثية المتعلقة ببرامج الكلية.